اسماء الله الحسني مع شرحها
صفحة 1 من اصل 1
اسماء الله الحسني مع شرحها
الـــــــــــــــــــــــــرحـــمــــن
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم
الـــــــــــــــــــــــــــــــرحــــيـــم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة
الـــــــــــــــــــــــــمـــــلـــك
هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى
الـــــــــــــــــــــــــقـــــدوس
هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد
الــــــــــــــــــــــــســــــلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته
الــــــــــــــــــــمـــــؤمــــــــــــن
هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون
الـــــــــــمــــهــــيــــمــــن
هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل
الــــــــــــــــــــــــــعــــــزيــــز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه
الـــــــــــــــــــجـــــبــــــــار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد
الــــــــــــــمــــــــــتـــكـــبـــر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر
قـــــــــــــــــــــــال الـلــه
عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه
الـــــــــــــــــــــــــخــــالـــــــق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير
الـــــــــــــــــــــــــبـــــاريء
هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق
الــــــــــــــــمــــصـــور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة
الـــــــــــــــغــــفـــار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى
الـــــــــــــــــــــقــهــار
هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت
الـــــــــــــــــــــوهَّــــاب
هو الذي يجود بالعطاء الكثير
الـــــــــــــــــــــــــــــــرزاق
هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح
الــــفــتــــاح
وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله
الــعــلــيــم
بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى
الــقــابــض ، الـبــاســط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته
الـخـــافـــض ، الـــرافـــع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب
الــــــــــــــمــــــعـــز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام
القسم الأول
إعزاز من جهة الحكم والفعل
هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل
القسم الثاني
إعزاز من جهة الحكم
ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه
القسم الثالث
إعزاز من جهة الفعل
ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج
الـــــــمــذل
الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً
الـــسمـيـــع
وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى
الـــبــصـــيــر
وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى
الــحـــــكــــــم
هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى
الـــــــــــعـــدل
وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور
الـلـــــــــــطــــيـــــف
هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون
الــــخـــبــيـــر
هو العالم بحقائق الأشياء
الــــحــــلــــيــم
هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم
الــــــعــــظـــيــم
هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً
الـــــــــــغــــفـــور
هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده
الــــــــشــــــكــــور
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر
الــــــــــــعـــــلــــــي
وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر
الــــــــــــكـــبــيــر
هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير
الــــــحــــفـــيـــــــــظ
هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه
الـــــــمـــقــيــــت
هو المقتدر على كل شيء
الـــــــحـــــســيــب
هو الكافي
الــــــــجـــــلـــيــل
هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفـيـع
الـــــــــــكــــريـــم
هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه
الــــــــــــــرقـــيــــب
هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء
الــــــــــــــــمـــــجـــيــب
هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه
الـــــــــــــــــــــــــواســـــــــــــع
هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق
الـــــــــــحـــــكـــــيـــم
هو مُحكِم للأشياء متقن لها
الـــــــــــــــــــــــو د و د
هو المحب لعباده
الــــــــــــــــــــمـــجـــيــد
هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ
الــــــــــــــــــــــبـــاعــــــث
يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب
الــــــــــشـــــهـــيــــد
هو الذي لا يغيب عنه شيء
الــــــــــــــــــــحــــق
هو الموجود حقاً
الـــــــــــوكــــيـــل
هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه
الـــــــــــــــــــــقـــــــــــوي
هو الكامل القدرة على كل شيء
الــــــــــــــــــمـــتـــيــــن
هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف
الــــــــــــــــــولــــــــي
هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم
الــــــــــــــــحــــمــيـــد
هو المحمود الذي يستحق الحمد
الـــــــــــــــمـــــحـــــصـــي
لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً
الــــــــــــــــــــــمــــبـــــــديء
هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها
الـــــــــــــــــــــمــــــــعــــــيــــد
هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم
الـــــــــــــــــــمـــــحـــــيـــــــــــي
هو الذي خلق الحياة في الخلق
الـــــــــــــــــــــــــــمـــــمـــــيـــــت
هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء
الـــــــــــــــــــــــــــــــــــحــــــــــــ ي
هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقــــــيــ ـــــــوم
هو القائم الدائم بلا زوال
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــواجـــــــــ ـــد
هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء
الـــــــــــــــــــــــــــــــــمـــاجـــــــــ ـد
هو بمعنى المجيد
الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواحـــــ ــد
هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك
الأحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
هو الذي لا شبيه له ولا نظير
الــــــــــــــــــــــصـــــــــمــــــــــــد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج
الــــــــــــــــــــــــــقــــــــــــادر
هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب
الــــــمـــــــــــــــــقــــــــتـــدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء
الــــــمــقـــدم الــمــــؤخـــــــــر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء
الأ و ل و ا لآ خـــــــــــــر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه
الــــــــــــــــــــــــظـــــــاهــــــــــــــ ــــر
هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم
الـــــــــــــــــــــــــــــــرحــــيـــم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة
الـــــــــــــــــــــــــمـــــلـــك
هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى
الـــــــــــــــــــــــــقـــــدوس
هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد
الــــــــــــــــــــــــســــــلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته
الــــــــــــــــــــمـــــؤمــــــــــــن
هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون
الـــــــــــمــــهــــيــــمــــن
هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل
الــــــــــــــــــــــــــعــــــزيــــز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه
الـــــــــــــــــــجـــــبــــــــار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد
الــــــــــــــمــــــــــتـــكـــبـــر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر
قـــــــــــــــــــــــال الـلــه
عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه
الـــــــــــــــــــــــــخــــالـــــــق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير
الـــــــــــــــــــــــــبـــــاريء
هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق
الــــــــــــــــمــــصـــور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة
الـــــــــــــــغــــفـــار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى
الـــــــــــــــــــــقــهــار
هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت
الـــــــــــــــــــــوهَّــــاب
هو الذي يجود بالعطاء الكثير
الـــــــــــــــــــــــــــــــرزاق
هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح
الــــفــتــــاح
وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله
الــعــلــيــم
بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى
الــقــابــض ، الـبــاســط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته
الـخـــافـــض ، الـــرافـــع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب
الــــــــــــــمــــــعـــز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام
القسم الأول
إعزاز من جهة الحكم والفعل
هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل
القسم الثاني
إعزاز من جهة الحكم
ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه
القسم الثالث
إعزاز من جهة الفعل
ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج
الـــــــمــذل
الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً
الـــسمـيـــع
وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى
الـــبــصـــيــر
وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى
الــحـــــكــــــم
هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى
الـــــــــــعـــدل
وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور
الـلـــــــــــطــــيـــــف
هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون
الــــخـــبــيـــر
هو العالم بحقائق الأشياء
الــــحــــلــــيــم
هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم
الــــــعــــظـــيــم
هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً
الـــــــــــغــــفـــور
هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده
الــــــــشــــــكــــور
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر
الــــــــــــعـــــلــــــي
وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر
الــــــــــــكـــبــيــر
هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير
الــــــحــــفـــيـــــــــظ
هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه
الـــــــمـــقــيــــت
هو المقتدر على كل شيء
الـــــــحـــــســيــب
هو الكافي
الــــــــجـــــلـــيــل
هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفـيـع
الـــــــــــكــــريـــم
هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه
الــــــــــــــرقـــيــــب
هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء
الــــــــــــــــمـــــجـــيــب
هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه
الـــــــــــــــــــــــــواســـــــــــــع
هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق
الـــــــــــحـــــكـــــيـــم
هو مُحكِم للأشياء متقن لها
الـــــــــــــــــــــــو د و د
هو المحب لعباده
الــــــــــــــــــــمـــجـــيــد
هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ
الــــــــــــــــــــــبـــاعــــــث
يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب
الــــــــــشـــــهـــيــــد
هو الذي لا يغيب عنه شيء
الــــــــــــــــــــحــــق
هو الموجود حقاً
الـــــــــــوكــــيـــل
هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه
الـــــــــــــــــــــقـــــــــــوي
هو الكامل القدرة على كل شيء
الــــــــــــــــــمـــتـــيــــن
هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف
الــــــــــــــــــولــــــــي
هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم
الــــــــــــــــحــــمــيـــد
هو المحمود الذي يستحق الحمد
الـــــــــــــــمـــــحـــــصـــي
لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً
الــــــــــــــــــــــمــــبـــــــديء
هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها
الـــــــــــــــــــــمــــــــعــــــيــــد
هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم
الـــــــــــــــــــمـــــحـــــيـــــــــــي
هو الذي خلق الحياة في الخلق
الـــــــــــــــــــــــــــمـــــمـــــيـــــت
هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء
الـــــــــــــــــــــــــــــــــــحــــــــــــ ي
هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقــــــيــ ـــــــوم
هو القائم الدائم بلا زوال
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــواجـــــــــ ـــد
هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء
الـــــــــــــــــــــــــــــــــمـــاجـــــــــ ـد
هو بمعنى المجيد
الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواحـــــ ــد
هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك
الأحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
هو الذي لا شبيه له ولا نظير
الــــــــــــــــــــــصـــــــــمــــــــــــد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج
الــــــــــــــــــــــــــقــــــــــــادر
هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب
الــــــمـــــــــــــــــقــــــــتـــدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء
الــــــمــقـــدم الــمــــؤخـــــــــر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء
الأ و ل و ا لآ خـــــــــــــر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه
الــــــــــــــــــــــــظـــــــاهــــــــــــــ ــــر
هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته
شروق عزت- ......
- تاريخ التسجيل : 11/10/2009
مواضيع مماثلة
» لأجلك يارسول الله ... ادخل وشارك معنا لاجل رسول الله
» قصيده فى مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم
» قال لها: و الله لآخذك الى مكان لا يرانا فيه الله
» معاني اسماء الانبياء والرسل
» اسماء الزوجات في موبيلات ازواجهم
» قصيده فى مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم
» قال لها: و الله لآخذك الى مكان لا يرانا فيه الله
» معاني اسماء الانبياء والرسل
» اسماء الزوجات في موبيلات ازواجهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى